لك حبيبي شجين الح ـب..........

اليك وحدك

لاني لا أستطيع قول كل شيء

لأنني قد أحاسب على قولي

قررت
أن أمسك يديك وأخذك الى عالمي
قررت أن أنتزعك من كل ما يجري
بطريقتي
لانني أحبك لأني أريد لك أن ترتاح
سأكون الى جانبك دوماً
بهمسي...... بحبي ... بعشقي
الذي لا ينتهي
لأني اكلمك من خلف تلك الأسوار
لاني اخاطبك والكل يسمعني
ستكون تلك هي أدواتي
ويكون خطابي اليك دوما باختصار
سأجعل من منبري وسادتك
التي اليها ترتمي و اليها ترتاح
سأبقى الى جانبك
وستبقى في شعري
لاجعل منه كأس حب حين
تتعطش للحنين منه ترتوي
الى أن تعلنها وتقول بأعلى صوتك

ك
ف
ىآ
او تقول...... زيديني
فأنا الى الآن منه لم اكتفي

تمنيت ان اكون
قطرة ندىآ تحملها النسائم وقت الصباح
تمنيت ان اكون
سراً من اسرارك المحفوظة في ذاكرتك ..
تمنيت ان اكون
.. حرفاً من حروفك ينادى به اسمك
تمنيت ان اكون
.. ايام ترافق عمرك .. وسنين تكتب سيرتك
تمنيت ان اكون
.. مرآة تنظر من خلالها الى ذاتك
فامتع ناظري بالنظر الى وجهك
او مطراً يتساقط على شعرك .. يبلله .. فلا اتبخر ابداً
تمنيت ان اكون فيك قلباً او روحاً تسكن نفسك
ولكن يكفيني فخراً انك حبيبي وان قلبي اسيرك
وان روحي تعشق روحك
وان عيوني وان حرمت منك فهي لن تنسى عيونك


رغم تلك الابتسامة

إلا أنك ...........


ما زلت في حزن عميق

ليتني أعرف ما في خاطرك

لأكون لك الدواء والطبيب
رغم إشراقه عينيك و بهاءك
ما زال يكتنفك الغموض
فليتني حقا أكون الحبيب
أيها القادم الي من وسط الأحزان
دموعك عبرة
نبرات صوتك ثورة
شجونك حكمة
حتى نظرات عينيك
إطلالة فجر جديد

ما بك.......... متشاءم
حتى الأمل تفتقد
أخشى عليك غدر الدنيا
يا من أنت نبع للحنين
أأصبحت و الأحزان
صديقين
أم ظلمتك السنين
أم افتقدت لذاك الحنين
أخشى عليك
أن طال بك المشوار
يصبح الحزن... صديق
وصاحب القرار

أتعلم من أنا ياحبيبي ...؟؟

الم يخبروك كيف اعشقك.

ام انك تقول انهم يبالغون ..فيما يتكلمون وما يقولون ..
ستثبت لك الأيام صدق قولهم .
وستدهش بما أثنوا عليّ في مدحهم .
أنني احب من يكرهني ..
فكيف سيكون حبي لاعز الناس عندي.. !!
ماذا تتخيل أن اكون ..؟؟
ماذا تتخيل من اكون..؟؟


م # ل